أدب العالم والمتعلم

أدب العالم والمتعلم.
-العلماء هم ائمة الدين والفقة وأهل الذكر العاملون لوحين من أهل السنة والجماعة على هدى وبصيرة ونور من دربهم.
-كيف يعرف العالم؟يعرف العالم الرياني برسوخة في العلم الشرعي وشهادة الشيوخ له بالعلم وثناء الناس علية التقربة بين العالم التقربة بين العالم والمفكر والمواعظ.
ليس كل قارئ للعلوم الشرعية يعد فقيدها وليس كل من ملك مكاتبة كبيرة من شتى الفنون يعتبر اماماً وهولأ لايصح فيهم مسمى العالم.
1- التواضع لغة.
مصدر تواضع أي أفهم الضعة وهو ماخوذ مادة (و ض ع)
التي تدل على الحفظ والتواضع والتذلل.
اصطلاحاً أنهار والتنزيل عن المرتبة لمن يراد تعظيمة وقبل تعظيم نت فوقة لفضلة.
من راوئع ساكليت من التواضع في السيرة النبوية مأخرج الطراني رسوال الله صلى الله علية وسلم يجلس على الارض ويأكل على الأرض ويعتقل لشاة ويجيب دعوة المملوك خبز الشعير
2-الأعتراف بالعجز.
العجز لغة التعب وسلب القوة
أما في الاصطلاح العصور على فعل الشي فهو ضد القدرة قال تعالى {وماأُوتيتم من العلم الأقليلاًْ}الأسراء 85
2- اقتضاء العلم العمل .
حلية العلم عملة بما يعلم قال تعالى {أتامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب أفلاتعقلون}(البقرة)
4-أجتناب قول ملا يفعل
5-عدم البخل بالعلم ,وذلك من سوء الخلق البخل من العلم وذلك لأن شرف العلم أسمى من شرف المال
ومن بخل بذلك فقد ظلم نفسة ويأء بالخران المبين .
6-نزاهة النفس.
النزاهة لغة التباعد.
اصلاحاً.اكتساب المال من غير مهانة ولاظلم وانفاقة في المصارف الحميدة.
الزهد في الدين
الزهد لغة:في المصباح المنير (98)زهد بالشي وزهد عنة أيضاً ة زاهداً وزهادة عفى تركة وأعراض عنة فهو زاهد والجمع زهاد.
أصطلاحاً.انصراف الرغبة في عن الشي الى ماهو خير منة .
في الحديث عن سهل بن سعيد مرفوعاً ، ازهد أزهد في الدنيا يحيك الله وازهد فيما ايدي الناس يحيك الناس:
8-الأخلاص في التعليم والنصح
الأخلاص لغة تنقية الشي وتهديية
أصطلاحاً،التبري عن كل مادون الله تعالى ))
قال تعالى {وماأمرو الا ليعبدو الله مخلصين له الدين حنفا }(البينة50)
9-الرفق بالمتعلمين:
الرفق في اللغة لين الجاني ولطافة الفعل وهو ضد العنف
اصطلاحاً.حٌسن لانقياد لما يودي الي الجميل .
عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله علية وسلم ياعائشة أن الله دفيق يحيى الرفق ويعطي على الرفق مالا يعطي على العنف وملا يعطي على ماسواة.
10-طيب الخلق مع مجالسية
11-أدبة مع السلطان أو الأمير .
1-لايجعل ذلك ذريقة في الأنبساط عندة فأن للسلطان حق الطاعة والا‘ظام وللعالم حق القيول الأكرام
2-لاينبغي أن يبتدئة الأبعد الاستدعاء ولايزيد على قدر الاعتفاء.
3- وليخرج تعليمة مخرج المذاكرة والمحاضرة ولامخرج التعليم والأفادة .
4-الحذر من اتباعة فيما بجانب الدين وبضاد الحق وذلك موافقة لرأية ومتابعتة لحمواهٌ.
من ثمرات الأدب مع العلماء
1-الأدب مع العلماء أدب مع الله وتعظيم لشعائرة.
2-توقير حملة الشرع وحماتة من توقير الله ’’قال تعالى{مالكم لاترجون الله وقاراُ}(13)نوح
3-بذلك جاءت السنة عن عبادة بن الصامت رضي الله عنة قال قال رسول الله صلى الله علية وسلم لي منا من لم يجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا حقة.
4-انهم حلفاء الرسول صلى الله علية وسلم .في أمنة والمميون لما مات من سنتة .
-توقير العلماء من العقيدة .
قال تعالى{ترفع الله الذين أمنومنهم والذين أٌوتو العلم درجات :والله بماتعملون خبير ٌٌٌ(المجادلة)11
-توقير العالم سنة ماضية
قال طاووس بن كيسان أن من السنة أن توقر العالم وقال أيضاً من السنة أن يوقر أربعة العالم وذو الشيبة والسلطان والوالد.


من حقوق العلماء.
ويروى عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله من وقر العالم عليك اذاتينة أن تسلم أن تسلم علية خاصتة وعلى القوم عامتة وتجلس قدامة ولاتشر بيديك ولاتغمز بعينيك ولاتقل قال فلان فلان قولك ولاتأخذ بثوبة ولاتلح علية بالسؤال .
من آداب طالب العلم مع العالم .
1- تواضع الطالب لشيخة.
2- أدب الطالب في مخاطبة شيخة.
3- أدب الطالب عند سوال شيخة.
4- أدب الطالب في المشي مع شيخة.
5- دعاء الطالب لشيخة.
6-أدب الطالب مع جلساء شيخة.
7-نسبة الفضل لأهل الفضل.
8-الصبر على صقوة شيخة.
بعض الخوارم التي تخل بتوفير العلماء والأدب معهم .
1-الاعتراض والمراءُوالتجاسر
2-أبرام الشيخ وافجارة.
3-الاجابة عن الشيخ وهو موجود
4 من الأخلاق السيئة إبرام الشيخ وأفجارة..
5مقاطعة الشيخ في الحديث .
المنهج الحق الرشيد في التعامل في زلات العلماء من المقرر شرعاً أن العلماء غير معصومين بل هم عرضة للخطاء والسهو الفضلة والتقصير في حديث أنس مرفوعاً ’كل أبن أدم خطاء وخير الخطائين التوابون المنهج الذي يتيح في التعامل مع زلات العلماء يقوم على ركنين.
1-عدم الاعتماد تلك الزلة ولاخذبها أذا جاءت على خلاف الشريعة.
2-العدل في الحكم على صاحبها
فلاينسب الية والتقصير ولايمنع علية من أجلها ولاترد بقية أقواله واراداتة وقتا وبة سببها والناس في هذا الأمر بين طرفين ووسط
1-طرف أهدر مكانة العلماء وأستخف بهم مثل الخوراج
2-طرف يجعل للعلماء قداسة لاتصل اليها ملك مقرب ولانبي مرسل.
3-أما اهل الحق فقد هداهم الله فحفظوا لاهل العلم اقدارهم

القصة
(459)بطولة في السخاء.
حُكي أن عبدالله بن جعفر رضي الله عنهما، وهو مشهور بالسخاء،مر على بستان فرأى فيه عبداًمن العبيد يعمل فيه ويجمع التمر فجاءة ابنُ سيده برغيفين ليأكل فرأى كلباً قد أقبل نحوة يمهم ويحرك ذنبة فالقى الية برغيف فالتهمة سريعاً واقترب منة يحرك ذنبة أيضاً فرمى اليه بالرغيف الثاني وقام بعملة!
فعجب عبدالله بن جعفر من فعل هذا العبد!وأقترب منة وسألة:ياغلام كم قوتك كل يوم؟قال العبد:هو مارايت. قال عبدالله ولم أثرت هذا الكلب؟قال العبد:أرضنا ليست بارض كلاب وعلمت أن هذا الكلب ماساقة الينا الا بالجوع فآثرتة على نفسي .قال عبدالله: وكيف تصنع بنفسك هذا اليوم قال العبد:أطوي هذه الليلة.أي أبيت على الجوع.قال عبدالله :يلومني الناس على السخاء!وهذا الغلام،اسخى مني فذهب عبدالله بن جعفر الى سيد الغلام ولم تريد شراءة؟فأخبرة بما رأى منة وأنة يريد شراءة وعتقة وشراء البستان وأهداءه
الية فقال له السيد أنت تريد ان تفعل به ذلك بهذه الخصلة الواحدة ونحن لانزال نرى منة العجائب كل يوم أشهدك أنة حر لوجة الله تعالى وأن البستان هبه مني الية!.



القيم المستفادة من القصة.
1-التحلي بمكارم الاخلاق ومنها اكرم والسخاء .
2-الرفق بالحيوان (قال رسول الله صلى الله علية وسلم.,أن في كل كيد رطبت أجراً,
3-الجزاء من جنس العمل